"""""" منهجية الإجابة على اي سؤال فلسفي """"""""
>من خلال قرائتي المتأنية لهذا السؤال،وكذا الكشف عن مفاهيمه الجوهرية،إتضخ لي أنه يتموضغ داخل مجال مجزوءة (ذكر المجزوءة وتقديم موجز لها لا تتعدي فيه 3 أو 4 أسطر..مثلا السياسة وهي ....و و و و )،بحيت يسلط الضوء على مفهوم ( ذكر المفهوم دون شرحه ..مثلا الشخص )،كما أنه يعالج إشكالية جوهرية تتجلى في محور ( إسم المحور ..مثلا الشخص بوصفه قيمة)،الشيئ الذي يضعنا أمام مجموعة من الإشكالات من قبيل:أول: نطرحو سؤال حول المفهوم اللي كتهدر عليه السؤال لعندك مثلا إلا كان السؤال لعندك كيهدر على مفهوم الشخص كنطرحو سؤال بحال هكذا(ما الشخص
تانيا:هنا نطرحو سؤال حول المحور لكيهدر عليه السؤال لعندك مثلا إلا كان السؤال لعندك كيهدر على محور الشخص بوصفه قيمة كنطرحو سؤال بحال هكذا(وأين تكمن قيمته
ثالتا: هنا كنعاودو سؤال الفلسفي لعطونا كيف ما هوا.
<إذن ﻛﺨﻄﻮﺓ ﺃﻭﻟﻴﺔ ﻟﻤﻘﺎﺭﺑﺔ هذا ﺍﻹﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻄﻮﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﺡ ﻭﻣﻨﺎﻗﺸﺔ الإشكالات ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﺣﺔ ﺍﻋﻼﻩ،وكذا وكشف مضمونه الدلالي والمعرفي ،يقتضي منا الامر الحسم مع الحروف والمفاهيم المؤثثة لبنيته ، فهل حرف استفهام تخييري بين قضيتين متقابلتين قد يصرح بهما معا ، وقد يصرح باحداهما ويتم اضمار الاخرى . ان الطابع الاستفهامي لهذا الحرف يقتضي اجابتان محتملتان ، نعم ام لا ، نعم( اثبات السؤال مثلا هوية الشخص ثابتة ) ، لا، (نفي السؤال مثلا هوية الشخص متغيرة )في حين يشير مفهوم( شرح المفهوم الاول الوارد في السؤال ) ، اما لفظ فيعني(شرح المفهوم الثاني الوارد في السؤال ) ، ويقصد بعبارة (شرح المفهوم الثالث الوارد في السؤال إن وجد ) ، ﻣﻦ إذن من ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ ﻭﺩﻻﻻﺗﻬﺎ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﺨﻠﺺ ﺍﻟﻰ ﺍﻃﺮﻭﺣﺔ ﺿﻤﻨﻴﺔ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﻲ ﻗﻴﺪ ﺍﻻﺷﺘﻐﺎﻝ ﻭﺍﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ في أن( اطروحة السؤال مع التوسع فيها ) ، وهي الاطروحة التي نجد لها حضورا قويا لدى الفيلسوف (موقف الفيلسوف المؤيد ) يتضح من خلال ماسبق أن اطروحة السؤال تؤكد على ان ( دكر المستفاد من اطروحة السؤال ) ، فإلى اي حد يمكن لهذه الأطروحة ان تقدم لنا جوابنا نهائيا لهذا السؤال؟وهل هناك أطروحات اخرى تعالج هذا السؤال من رؤيا متعددة ومختلفة؟ ، ؟لمقاربة هذا الاشكال ، نستحضر تصور الفيلسوف (اسم الفيلسوف المعارض) ،الذي يرى أن(موقف الفيلسوف المعارض ) ،
دبا ندزوا الخاتمة يلاه ركزو معيا
فالخاتمة خصك تكون بحا شي مقدم برنامج غادي تقولي كيفيش بحالاش غادي نشرح ليك ياك كتفرج فشي برنامج سياسي كتلاحظ أن هناك جوج أحزاب كل واحد واحد كيعارض لاخر هههننن أو كتلاحظ أن مقدم البرنامج
منين كيقرب يسالي البرنامج كيخرج بخلاصة لداكشي لدار فديك البرنامج أو مكيميل لحتى شي واحد من هدوك الأحزاب لكانو كيتغوتو او كيتعارضو كيعطينا غير خلاصة لداكي لدار فالبرنامج صافي هكذا خصك دير حتى نتى فالنص الفلسفي
غادي نشرح ليك كثر
غادي تقول في الأخيىر يتبين من خلال ما سبق تحليله ومناقشته واستنتاجه أن هذا النص فد أفرز لنا موقفين متعارضين،فإذا كان صاحب النص ومؤيده يرون على أن(ذكر ملخص اطروحتهما) وعلى خلاف ذلك يرى معارضهن على أن(ذكر ملخص موقف الفيلسوف المعارض) وفي ظل تضارب هذه المواقف والتصورات يمكن طرح التساءل (هنا خصك طرح سؤال إنتقالي ينفتح على المحور الذي يلي هذا الموضوع فمتلا إلى كان عندنا النص كيهدر على محور الشخص والهوية نطرحو سؤال على المحور لموراه مثلا وهل هذا الشخص غاية في ذاته؟أم انه مجرد وسيلة؟
تعليقات
إرسال تعليق